السبت، 2 مايو 2015
وكأن عبيرها دنا من عيوني
مررت بجانب
الورد
فازددت
عطراً
من ريحقها
وعلى البعد شعرت
بالروح
تغزوني
فيا لجمالها
ويالرقتها
عندما اطبقت
اوراقها
وكأن عبيرها
دنا من
عيوني
مسااااء الورد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق